الثلاتاء 12 مارس 2019
عبده خال يتقن كتابة القصص الصغيرة, عنده المقدرة بسطرين يعطيني قصة أقعد ربع ساعة أهوجس فيها :p
الكتاب عمومًا كويس, بس عتبي على كم قصة ماكانت جديدة عليّ, نفس الفكرة نفس المضمون بس اللهم تغير اسامي,,
الأولى سبق وقريتها طفل بالمفتاح حك سيارة أبوه.
والثانية نكتة اللي يدخل الفصل وينام ومرة دخل عليه المشرف وقال وهكذا ينام الخلفاء
حاولت اضيف اقتباسات, بس لاحظت كثيرة صفحات حددتها :p