بلغة فائضة الشاعرية، ولكن من دون أن تفقد دقتها كلغة وصف وملاحظة، كتب الشاعر محمد ولد عبدي هذه اليوميات عن رحلته في جغرافيا الأناضول على خطا سيد الرحالين ابن بطوطة. هذا الكتاب ثمرة أيام وليال من التجوال في تركيا الحديثة، بينما عين الشاعر، مسنودة بذاكرته، تتقصى كل نأمة ف يالمكان الذي كان ذات يوم الباب العالي وقاعدة دولة الخلافة ال...
قراءة الكل
بلغة فائضة الشاعرية، ولكن من دون أن تفقد دقتها كلغة وصف وملاحظة، كتب الشاعر محمد ولد عبدي هذه اليوميات عن رحلته في جغرافيا الأناضول على خطا سيد الرحالين ابن بطوطة. هذا الكتاب ثمرة أيام وليال من التجوال في تركيا الحديثة، بينما عين الشاعر، مسنودة بذاكرته، تتقصى كل نأمة ف يالمكان الذي كان ذات يوم الباب العالي وقاعدة دولة الخلافة الإسلامية.