هل نرغب نحن معشر المؤمنين الموحدين المسلمين أمة الإسلام أن نكون فى رحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم . أيها الأحبة إن كنتم من الراغبين المحبين فى الدخول لرحاب حضرة المصطفى فالأمر ميسر والدخول سهل و الطريق ممهد سألك فما عليكم إلا الطاعة (أطيعو الله وأطيعوا الرسول) ثم زيدوا جرعات الحب والمحبة لهى الخالق المبدع رب الأكوان العظيم الكر...
قراءة الكل
هل نرغب نحن معشر المؤمنين الموحدين المسلمين أمة الإسلام أن نكون فى رحاب المصطفى صلى الله عليه وسلم . أيها الأحبة إن كنتم من الراغبين المحبين فى الدخول لرحاب حضرة المصطفى فالأمر ميسر والدخول سهل و الطريق ممهد سألك فما عليكم إلا الطاعة (أطيعو الله وأطيعوا الرسول) ثم زيدوا جرعات الحب والمحبة لهى الخالق المبدع رب الأكوان العظيم الكريم رب العالمين، ولحبية وصفية سيد الخلق أجمعين صلى الله عليه وسلم الذى يقول وهو الصادق المصدوق (أكثركم على صلاة أقربكم منى مجلسا) ويقول صلى الله عليه وسلم: للأعرابى عندما سألة عن الساعة قال له : (ماذا أعدت لها ) فرد الأعرابى حب الله ورسولة فقال لة صلى الله عليه وسلم(أنت مع من أحببت ) وحتى نكون مع من أحببنا وفى معيتة ورحابة علينا زيادة جرعة الحب والمحبة لرب العبادة ولسيدى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبالإكثارمن الصلاة والسلام علية الملتجى يوم القيامة فى الشدائد والكمد وهو الملاذ إذا تعاظم وزرنا عند الصمد