قبل أكثر من نصف قرن، كان أطفالنا يتحلَقون حول جدَاتهم ليستمتعوا إلى حكاياتهنَ المسليَة والمفيدة... فلمَا غزا التلفزيون بيوتنا وإحتل َ الصدر منها، أخذ الأطفال والجدَات والآباء والأمهات والفتيان والفتيات يتحلقون كلَهم حول هذا الصندوق، ليستمعوا إلى حكايه وليشاهدوا مسلسلاته، وأفلامه.لهذا جاء كتاب "حكاية ومغزى" حاملاً في حعبتها مئة ح...
قراءة الكل
قبل أكثر من نصف قرن، كان أطفالنا يتحلَقون حول جدَاتهم ليستمتعوا إلى حكاياتهنَ المسليَة والمفيدة... فلمَا غزا التلفزيون بيوتنا وإحتل َ الصدر منها، أخذ الأطفال والجدَات والآباء والأمهات والفتيان والفتيات يتحلقون كلَهم حول هذا الصندوق، ليستمعوا إلى حكايه وليشاهدوا مسلسلاته، وأفلامه.لهذا جاء كتاب "حكاية ومغزى" حاملاً في حعبتها مئة حكاية للأطفال –في ثلاث مجموعات- لكل حكاية مغزىً إجتماعيَ وأخلاقيَ، وحول كلَ حكاية، أسئلة في فهم النَص وفي المفردات والقواعد.وهذا هو الجزء الثالث من هذه القصص التي تهدف إلى توعية الأطفال من جهة وتسليهم من جهة أخرى.