هذا الكتاب هو الحلقة التاسعة، التتويجية، من "مشروع" العقل العملي في أجنحة الفلسفة العربية الإسلامية؛ وهذه فلسفة ذات شخصية مستقلة، ومعتبرة بمثابة مدرسة إسهامية منفتحة.-وهو يتدبر، ويحاكم، ميادين العقل العملي ممثلة بعلوم أخلاقية، مقصودها الخير، هي: التربية والنفسانيات، السياسة والاقتصاد، والآدابية وتدبير الذات أو سياساتها، التعاملي...
قراءة الكل
هذا الكتاب هو الحلقة التاسعة، التتويجية، من "مشروع" العقل العملي في أجنحة الفلسفة العربية الإسلامية؛ وهذه فلسفة ذات شخصية مستقلة، ومعتبرة بمثابة مدرسة إسهامية منفتحة.-وهو يتدبر، ويحاكم، ميادين العقل العملي ممثلة بعلوم أخلاقية، مقصودها الخير، هي: التربية والنفسانيات، السياسة والاقتصاد، والآدابية وتدبير الذات أو سياساتها، التعاملية والواجبيات، الوعاظة والمرايا، الأقوال الفلسفية والينبغيات...-يقدم نصوصاً، منقولة من اليونانية، أسهمت في تأجيج العقل العملي، وإثرائه، وانفتاحه على رؤية مختلفة للوجود والقيمة، كما التواصلية وطرائق التصنيف.-هنا نصوصٌ حملت إلى الفلسفة العربية الإسلامية فعاليات ومردودية، أو محفزات ومنهجية: فيثاغوراس، أفلاطون، أرسطو، بريسون...