يقدم هذا الكتيب، في خلاصات مختصرة، أضواء متفرقة من الكلمة المضيئة بذبيحة المسيح الذي "بدم نفسه دخل مرة واحدة (لا تكرار لها) إلى قدس الأقداس فوجد فداء أبدياً" (عبرانيين 9 : 12 ) " الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب " ( عبرانيين 9 : 14 ). أما الذبائح الرمزية التي كانت تشير إلى ذبيحة المسيح فقد انتهى أمرها ومال الظل إلى زوال بمجيء...
قراءة الكل
يقدم هذا الكتيب، في خلاصات مختصرة، أضواء متفرقة من الكلمة المضيئة بذبيحة المسيح الذي "بدم نفسه دخل مرة واحدة (لا تكرار لها) إلى قدس الأقداس فوجد فداء أبدياً" (عبرانيين 9 : 12 ) " الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب " ( عبرانيين 9 : 14 ). أما الذبائح الرمزية التي كانت تشير إلى ذبيحة المسيح فقد انتهى أمرها ومال الظل إلى زوال بمجيء الحقيقة في المسيح الذي " أبطل الخطية بذبيحة نفسه ".