«أوف ..... ما هذا الملَلُ؟،،شعرتُ بضيقٍ شديدٍ ورمَيْتُ بنفسي على السَّريرِ، مدَدْتُ يدي إلى جيْبي، ولحسنِ الحظِّ وجدْتُ آخرَ قطعةٍ منَ (العلكة) فرمْيتها في فمي، مضغتُها وأخذت أبتلعُ لعابي المملوءَ بالسُّكَّر بتلذُّذٍ. فجأةً فُتِحَ بابُ الغُرفَةِ ودخَلَتْ ريما... أُختي الصَّغيرةُ.
قراءة الكل
«أوف ..... ما هذا الملَلُ؟،،شعرتُ بضيقٍ شديدٍ ورمَيْتُ بنفسي على السَّريرِ، مدَدْتُ يدي إلى جيْبي، ولحسنِ الحظِّ وجدْتُ آخرَ قطعةٍ منَ (العلكة) فرمْيتها في فمي، مضغتُها وأخذت أبتلعُ لعابي المملوءَ بالسُّكَّر بتلذُّذٍ. فجأةً فُتِحَ بابُ الغُرفَةِ ودخَلَتْ ريما... أُختي الصَّغيرةُ.