نبذة المؤلف:سيتضح خلال تصفحه كيف أن الإسلام يحرص الحرص على سلامة المجتمع من التفكك والتآكل من الداخل، ومن كل ما فيه نبذة وفرقة واختلاف كلمة.وسيتضح فيه أن الدين الإسلامي دين اجتماعي، قائم على خدمة المجتمع أفرادٍ وجماعات، وأن فيه من السعادة والخير العميم ما لا يعد ولا يحصى، وتجنى ثمرته: محبة، ومودّة، ووئاماً، وتضحية، ورحمة، وإحسان...
قراءة الكل
نبذة المؤلف:سيتضح خلال تصفحه كيف أن الإسلام يحرص الحرص على سلامة المجتمع من التفكك والتآكل من الداخل، ومن كل ما فيه نبذة وفرقة واختلاف كلمة.وسيتضح فيه أن الدين الإسلامي دين اجتماعي، قائم على خدمة المجتمع أفرادٍ وجماعات، وأن فيه من السعادة والخير العميم ما لا يعد ولا يحصى، وتجنى ثمرته: محبة، ومودّة، ووئاماً، وتضحية، ورحمة، وإحساناً، وإيثاراً، وعطفاً، وصفاءً للنفوس من: البغضاء والضغينة والحسد. ثم يكون من وراء ذلك: القوة والمنعة والوحدة.يتضح كل ذلك من خلال الحديث عن السلام والاستئذان، وآداب المجالس، كونها من المعايير المهمة التي تقاس بها المجتمعات: تطوراً وتخلفاً، قوةً وضعفاً، ومحبةً وبغضاً، وحدة وتفرقاً، وقد ورد في الحديث: "والله لن تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولن تؤمنوا حتى تحاربوا، ألا أدلكم على شيء إن فعلتموه تحاببتم؟ أنشوا السلام بينكم".