الثلاتاء 12 مارس 2019
عبده خال خطف قلبي بهذه الرواية , كنت أُجزم أن لا رواية ستفوق "ترمي بشرر" !
لكن هذه الرواية في نهايتها جعلتني أقول :- هي من تتربع على العرش حتى الأن ,
بقدر ما تكلم عبده عن قصص الحب في فسوق , ترمي بشرر ..لكن في هذه الرواية قصة الحب مختلفة , اللغة ,الحبكة مختلفة جداً , نجح عبده في الأختلاف !
أكثر ما أعجبني في الرواية طرح جزء عن حرب الحوثين وألقاء الضوء عليها بطريقة حتى بسيطة ومؤلمة في نفس الوقت , وما الفن سوى سرد الألم بطريقة جميلة تصل للقارئ
قصة حب "مبخوت , وفتون " اعلم أنها خيالية لكن عبده سرد شيء عن الحب الأول في حياة المرأة ,
مبخوت نهايته مفجعة , بل المفجع الأكبر هي طريقة اجتماع فتون ...