المادة المعرفية ، التي تتسع مع مرور الزمن رغم تشابكها ، تصبح لدى المثقف الذي يمتلكها ، كنزاً يتيح له السفر داخلها ووراءها وامامها ليكتشف عوامل بعيدة عن متناول غيره ، فالذي يمتلك المعرفة لا يكتفي بالاطلاع والاستكانة بل يحاول العودة الى اصولها الجديدة ليقارنها بغيرها مستشرفاً ابعادها وآفاقها.
قراءة الكل
المادة المعرفية ، التي تتسع مع مرور الزمن رغم تشابكها ، تصبح لدى المثقف الذي يمتلكها ، كنزاً يتيح له السفر داخلها ووراءها وامامها ليكتشف عوامل بعيدة عن متناول غيره ، فالذي يمتلك المعرفة لا يكتفي بالاطلاع والاستكانة بل يحاول العودة الى اصولها الجديدة ليقارنها بغيرها مستشرفاً ابعادها وآفاقها.