هذه الرواية حكاية رجل وتاريخ يخرج من اساطير يافا وبحرها واسوارها، ومن حكايا الولاة والسلاطين والانكشارية والحرملك والجواري والغواية ودسائس القصور. كانت يافا لؤلؤة البحر المتوسط ونافذة الشرق على الغرب، وكان بطل القصة ( يوسف ) لؤلؤة المدينة وقمرها وفتى ذلك الزمن، في روحه فن ورقش ورسم وخطوط وعشق وغواية، وفي جسده نار وطاقة وقرين. رج...
قراءة الكل
هذه الرواية حكاية رجل وتاريخ يخرج من اساطير يافا وبحرها واسوارها، ومن حكايا الولاة والسلاطين والانكشارية والحرملك والجواري والغواية ودسائس القصور. كانت يافا لؤلؤة البحر المتوسط ونافذة الشرق على الغرب، وكان بطل القصة ( يوسف ) لؤلؤة المدينة وقمرها وفتى ذلك الزمن، في روحه فن ورقش ورسم وخطوط وعشق وغواية، وفي جسده نار وطاقة وقرين. رجل يسير بحثا عن الحقيقة والحكمة واسرار الحياة، وينتقل عبر الامكنة مثقلا بالحكايات والنزوات والمغامرات، حاملا يافا ايقونة تنوعها وحنينها وانينها وعبقرية مكانها وتوحش حكامها وغزاتها.هذه الرواية حكاية رجل وتاريخ يخرج من اساطير يافا وبحرها واسوارها، ومن حكايا الولاة والسلاطين والانكشارية والحرملك والجواري والغواية ودسائس القصور. كانت يافا لؤلؤة البحر المتوسط ونافذة الشرق على الغرب، وكان بطل القصة ( يوسف ) لؤلؤة المدينة وقمرها وفتى ذلك الزمن، في روحه فن ورقش ورسم وخطوط وعشق وغواية، وفي جسده نار وطاقة وقرين. رجل يسير بحثا عن الحقيقة والحكمة واسرار الحياة، وينتقل عبر الامكنة مثقلا بالحكايات والنزوات والمغامرات، حاملا يافا ايقونة تنوعها وحنينها وانينها وعبقرية مكانها وتوحش حكامها وغزاتها.المؤلف يحيى يخلف، هو كاتب وروائي فلسطيني، ولد في سمخ على الضفة الجنوبية لبحيرة طبرية (فلسطين) عام 1944. هجّرت أسرته الى الأردن بعد النكبة، وعاش في مدينة اربد ودرس في مدارسها شغل عدة مناصب منها وزيرا للثقافة في السلطة الفلسطينية ما بين الأعوام 2003- 2006، كما عين رئيسا للمجلس الأعلى للثقافة، ورئيسا للجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم، عام 2007. كما شغل العديد من المناصب.