في يومٍ جميلٍ وصافي، تجد حيوانات الغابة أسداً صغيراً وحيداً، فيشعر الجميع بالخوف إلا الغزالة اللطيفة التي تقرر أن تربي هذا الأسد الصغير لأن ليس لديها أولاد. فزع دبدوب من قرارها وحذرها من تربية الأسد لأنه يأكل لحوم الحيوانات وأن مصيرها سيكون الهلاك عندما يكبر. الإ أن الغزالة أصّرت على تربيته لتعلمه الخير وحب الناس. فهل سيحفظ لها ...
قراءة الكل
في يومٍ جميلٍ وصافي، تجد حيوانات الغابة أسداً صغيراً وحيداً، فيشعر الجميع بالخوف إلا الغزالة اللطيفة التي تقرر أن تربي هذا الأسد الصغير لأن ليس لديها أولاد. فزع دبدوب من قرارها وحذرها من تربية الأسد لأنه يأكل لحوم الحيوانات وأن مصيرها سيكون الهلاك عندما يكبر. الإ أن الغزالة أصّرت على تربيته لتعلمه الخير وحب الناس. فهل سيحفظ لها الأسد معروفها ويمنع عنها الأذية أم سيكون سبب هلاكها؟ هذا ما سيتعرف عليه الطفل في هذه القصّة الشيّقة التي تعلّم الأولاد أن "ما جزاء الإحسان إلا الإحسان".