أما وإن كنت قمراً، فأنت الشمس التي بسراجها أستنير، ولا أستحسن إلا لمن يراك في، وما البعد إلا لمادة الوجود بنا، عدا ذلك فأنت أقرب إلي من ماء عيني، وأمكن في نفسي إلي، وأحدث عهداً ليس لنا عليه سبيل؛ فما هو إلا أو هي من حديث شيخ خرف!.
قراءة الكل
أما وإن كنت قمراً، فأنت الشمس التي بسراجها أستنير، ولا أستحسن إلا لمن يراك في، وما البعد إلا لمادة الوجود بنا، عدا ذلك فأنت أقرب إلي من ماء عيني، وأمكن في نفسي إلي، وأحدث عهداً ليس لنا عليه سبيل؛ فما هو إلا أو هي من حديث شيخ خرف!.