تقوم هذه الدراسة على فرضية وجود حضور هام للموروث الديني -التاريخي اليهودي في الانتاج الشعري العبري في العصر الحديث، وتمثل القصة التوراتية ،على وجه التحديد ، مرتكزا اساسيا في هذا الموروث اليهودي ،فقد بني عليها الكثير من جوانب الشخصية اليهودية بشكل عام ، وافاد منها الشعراء في بناء نتاجهم الشعري لبث الافكار التي دعوا اليها ، او لمي...
قراءة الكل
تقوم هذه الدراسة على فرضية وجود حضور هام للموروث الديني -التاريخي اليهودي في الانتاج الشعري العبري في العصر الحديث، وتمثل القصة التوراتية ،على وجه التحديد ، مرتكزا اساسيا في هذا الموروث اليهودي ،فقد بني عليها الكثير من جوانب الشخصية اليهودية بشكل عام ، وافاد منها الشعراء في بناء نتاجهم الشعري لبث الافكار التي دعوا اليها ، او لميل شخصي لاحداث تلك القصص او لابطالها من الرموز التاريخية في الموروث اليهودي .