الكاتب الأردني عماد الدين صلاحات يتماهى مع التغيير، بل والاستسلام له، يترنح وتترنح مزاجاته على نصل النصوص.مجموعة من الخواطر والتخييلات في 125 صفحة من القطع المتوسط، مقسمة إلى تسعة فصول، متباينة من حيث الموضوع واللون والاتجاه.ويبدو أن التنوّع الذي مرت به فصول الكتاب هو ما حدا بالكاتب لاختيار عنوانه الذي يوحي بالتقلبات، والتماهي م...
قراءة الكل
الكاتب الأردني عماد الدين صلاحات يتماهى مع التغيير، بل والاستسلام له، يترنح وتترنح مزاجاته على نصل النصوص.مجموعة من الخواطر والتخييلات في 125 صفحة من القطع المتوسط، مقسمة إلى تسعة فصول، متباينة من حيث الموضوع واللون والاتجاه.ويبدو أن التنوّع الذي مرت به فصول الكتاب هو ما حدا بالكاتب لاختيار عنوانه الذي يوحي بالتقلبات، والتماهي مع التغيير، بل والاستسلام له، يترنح وتترنح مزاجاته على نصل النصوص.ويقول صلاحات في مقدمة كتابه “الكتابة داء أُصبتُ به يوما، حينما تقرر وصولي لهذا الكوكب المليء بالثكالى والمتمسكين بالوجع، جئتُ كي أفتت الحصى بالحب وكي أحصي القبل بدل الخيبات”.