قصائد باللَّهجة السوريّة (الفُراتيّة)مِنْ جِدِيدْ.. مِثِلْ غِيْمَهْ مْسَافْرَهْ تُوْمِيْلِيْ بِيْدَكْتِلْبَسْ اسْمَكْ.. وْخَاتَمْ الْخِزَّامَى وْقِصِيْدَكْوْتِنْسَى تِيْجَانْ الْعِشِبْ..بْكُلْ بَلاَطَهْ حَطَّتْ اقْدَامَكْ عَلِيْهَاوْتِنْسَى سَاجِيْةْ عِطِرْ..بْكُلْ مَخَدَّهْ بِالأَمِسْ عَانَقْهَا جِيْدَكْوْإِنْتَ رَايحْ..بْطَرَف...
قراءة الكل
قصائد باللَّهجة السوريّة (الفُراتيّة)مِنْ جِدِيدْ.. مِثِلْ غِيْمَهْ مْسَافْرَهْ تُوْمِيْلِيْ بِيْدَكْتِلْبَسْ اسْمَكْ.. وْخَاتَمْ الْخِزَّامَى وْقِصِيْدَكْوْتِنْسَى تِيْجَانْ الْعِشِبْ..بْكُلْ بَلاَطَهْ حَطَّتْ اقْدَامَكْ عَلِيْهَاوْتِنْسَى سَاجِيْةْ عِطِرْ..بْكُلْ مَخَدَّهْ بِالأَمِسْ عَانَقْهَا جِيْدَكْوْإِنْتَ رَايحْ..بْطَرَفْ شَالَكْ.. لِمْ الْوَرَقْ.. كُلْ الْوَرَقْوْاتُرْكِلِّيْ الشِّجَرْ أَجْرَدْلِمْ النَّجِمْ.. كُلْ النَّجِمْوْاتُرْكِلِّيْ اللِّيلْ أَسْوَدْوْإِنْتَ رَايحْ..أَدْعِيْ عَلِيكْ الْحَلا..بِالْحَلا تِغْرَقْ وَازِيْدَكْوْإِنْتَ رَايحْ..وَصِّيْ الْهَوَى يْبَطِّلْ كِذِبْيَا رِيحْ تِلْعَبْ بَالرَّمِلْ..الرَّمِلْ مَلْ مِنْ اللِّعِبْوْيَا لِعِبْ مَا عِدْتْ ارِيْدَكْمِنْ جِدِيدْ..مِثِلْ بَكْمَا مْلَبَّكَهْ تِحْكِينيْ بِيْدَكْبْكُلْ وَمْيَهْ تِرْسِمْ فَرَاشَهْمْعَرَّقَهْ بْحُنْطَةْ حَصِيْدَكْيَا الْبِعِيدْ.. يَا الْبِعِيدْأَمْسَى إسْمِيْ: مَدْ وْجَزِرْلْكُثُرْ مَا تِحْرَدْ وَاعْيدَكْوْإِنْتَ رَايحْ..هَاكَ رُوحيْ مْبَلَّلهْ..عَلِّقْهَا عَلَى مِشْجَبْ الرِّيحْ تِنْشَفْوْخَلْهَا لْسُمُومْ الصِّيفْ تِلَفْحَهَا..لا خَطُوتِي تُوَدِّيْنِيْ حَتَّى ألِمْهَاوْلا إِنْتَ تِرْأَفْ