جاء الكلام في هذا الكتاب في فصلين: الأول: في الأبيات التي أوردها ابن تيمية على وجه الاستشهاد ونحوه، فنسبها جامع الديوان إلى ابن تيمية نفسه. الثاني: في الأبيات التي أوردها ابن تيمية للرد عليها وبيان باطلها. فنسبها جامع الديوان إلى ابن تيمية نفسه.
قراءة الكل
جاء الكلام في هذا الكتاب في فصلين: الأول: في الأبيات التي أوردها ابن تيمية على وجه الاستشهاد ونحوه، فنسبها جامع الديوان إلى ابن تيمية نفسه. الثاني: في الأبيات التي أوردها ابن تيمية للرد عليها وبيان باطلها. فنسبها جامع الديوان إلى ابن تيمية نفسه.