يخلّص البحث التربوي من شوائب الشكلية الخالية، التي تحوّل الأبحاث المطبوعة إلى أكداس من الورق مرمية في المستودعات. ويحذّر الباحثين الدخلاء من أن «أبحاثهم» تفضي إلى قمع التجديد، وكبح التطوير، وتعقيم المستقبل وتحويل البحث إلى مهزلة.
قراءة الكل
يخلّص البحث التربوي من شوائب الشكلية الخالية، التي تحوّل الأبحاث المطبوعة إلى أكداس من الورق مرمية في المستودعات. ويحذّر الباحثين الدخلاء من أن «أبحاثهم» تفضي إلى قمع التجديد، وكبح التطوير، وتعقيم المستقبل وتحويل البحث إلى مهزلة.