ان الاختلاف بين الناس امر قدره الله تعالى و جعاه من مشمولات الابتلاء الذي هو من مقاصد الخلق، فلا سبيل الى التخلص منه، لأنه سنّة ربّانية ماضية في خلقه و عباده، و لكن المطلوب في شأنه حسن تدبيره حتى يكون لنا لا علينا . و قد جاءت النصوص الشرعية حافلة بذلك .
قراءة الكل
ان الاختلاف بين الناس امر قدره الله تعالى و جعاه من مشمولات الابتلاء الذي هو من مقاصد الخلق، فلا سبيل الى التخلص منه، لأنه سنّة ربّانية ماضية في خلقه و عباده، و لكن المطلوب في شأنه حسن تدبيره حتى يكون لنا لا علينا . و قد جاءت النصوص الشرعية حافلة بذلك .