هذه القصص خرجت من أفواه الثقاة وعاش المؤلف غابرها المعتم وبلسمها الوامض في زنزانته من ألاعيب المراهقين وهزأة المصير المجهول الذي سمى به في ذكريات الروح. ولبست هذه الأوراق في إشراقتها الأولى حللاً من عبق الطهر الخالد ثم انهالت عليها طلقات مدفع المراهقة وغفلة المجتمع عن أصول التربية فأصبحت فصلاً من فصول معركة الموت وجزءاً ويسيراً...
قراءة الكل
هذه القصص خرجت من أفواه الثقاة وعاش المؤلف غابرها المعتم وبلسمها الوامض في زنزانته من ألاعيب المراهقين وهزأة المصير المجهول الذي سمى به في ذكريات الروح. ولبست هذه الأوراق في إشراقتها الأولى حللاً من عبق الطهر الخالد ثم انهالت عليها طلقات مدفع المراهقة وغفلة المجتمع عن أصول التربية فأصبحت فصلاً من فصول معركة الموت وجزءاً ويسيراً من واقعنا المعاصر.