الشك يهدينا إلى نقطة البداية إلى مبدأ الفلسفة وأساسها الأول، أني أشك هذا أمر ثابت، وأني أفكر، فلا فرق بين كوني أشك، وكوني أفكر وطالما كنت أفكر، فأنا الذي أفكر موجود حتمًا.هذا هو اليقين الذي يفاجئنا به ديكارت.كما أراد أن يثبت إمكان توصل العقل.. انطلاقًا من مبادئه الخاصة.. إلى الإيمان دون الاعتماد على سلطة مسبقة من كتب مقدسة أو رج...
قراءة الكل
الشك يهدينا إلى نقطة البداية إلى مبدأ الفلسفة وأساسها الأول، أني أشك هذا أمر ثابت، وأني أفكر، فلا فرق بين كوني أشك، وكوني أفكر وطالما كنت أفكر، فأنا الذي أفكر موجود حتمًا.هذا هو اليقين الذي يفاجئنا به ديكارت.كما أراد أن يثبت إمكان توصل العقل.. انطلاقًا من مبادئه الخاصة.. إلى الإيمان دون الاعتماد على سلطة مسبقة من كتب مقدسة أو رجال دين.