أفرزت الممارسة العملية منذ القدم ما عُرف بإدارة الأزمات، إذ كانت مظهرًا من مظاهر تعامل الإنسان مع المواقف الحرجة التي يمر بها، بمسميات عديدة، وأنماط مختلفة، فتارة تحت مُسمّى الحِنكة في التعامل مع المواقف، وتارة الخبرة الدبلوماسية، وتارة ثالثة بكفاءة القيادة، ... إلخ.
قراءة الكل
أفرزت الممارسة العملية منذ القدم ما عُرف بإدارة الأزمات، إذ كانت مظهرًا من مظاهر تعامل الإنسان مع المواقف الحرجة التي يمر بها، بمسميات عديدة، وأنماط مختلفة، فتارة تحت مُسمّى الحِنكة في التعامل مع المواقف، وتارة الخبرة الدبلوماسية، وتارة ثالثة بكفاءة القيادة، ... إلخ.