"لحبك... أسقي السماء عنقي، لحبك... أحوز هذا الطفل وأغنيك، لحبك... أعترف بما لا يجرؤون ولا آسفـ لحبك... تغلني الصلاهيم، فأفتيك بإحيائي، ورجمي ثم إحيائي، ولثمي ثم إحيائي، وجلدي ثم إحيائي، وهتكي ثم إحيائي، ورسمي ثم ما شئت من أشيائي، يتجمل هذا الجاثوم في غرفتي، يتحدى طيفاً ويتأهب للمغازلة، وأسمع لقانون الأحرار، ويتحدى سموك في هذا ال...
قراءة الكل
"لحبك... أسقي السماء عنقي، لحبك... أحوز هذا الطفل وأغنيك، لحبك... أعترف بما لا يجرؤون ولا آسفـ لحبك... تغلني الصلاهيم، فأفتيك بإحيائي، ورجمي ثم إحيائي، ولثمي ثم إحيائي، وجلدي ثم إحيائي، وهتكي ثم إحيائي، ورسمي ثم ما شئت من أشيائي، يتجمل هذا الجاثوم في غرفتي، يتحدى طيفاً ويتأهب للمغازلة، وأسمع لقانون الأحرار، ويتحدى سموك في هذا المرجم!".