هند فتاة في التاسعة من عمرها، حمل لها والدها من واحة النخيل غزالة، ففرحت بها كثيراً، وبنت لها بيتاً على شرفة منزلها، وبذلت قصارى جهدها، لكسب صداقتها. لكن الغزالة ظلّت حزينة. فقررت هند اصطحابها الى الحديقة العامة، علها تخرج من جمودها، وهناك اكتشفت سبب حزن الغزالة، مما جعلها تتخذ قراراً في شأنها.
قراءة الكل
هند فتاة في التاسعة من عمرها، حمل لها والدها من واحة النخيل غزالة، ففرحت بها كثيراً، وبنت لها بيتاً على شرفة منزلها، وبذلت قصارى جهدها، لكسب صداقتها. لكن الغزالة ظلّت حزينة. فقررت هند اصطحابها الى الحديقة العامة، علها تخرج من جمودها، وهناك اكتشفت سبب حزن الغزالة، مما جعلها تتخذ قراراً في شأنها.