فى هذا الكتاب النفيسى ، الذى جمع فيه مؤلفة واحدًا وعشرين نوعاً من الإعجازات القرآنية ، ثم أفراد كل نوع منها بالشرح والتحليل . ولم يكتفِ بذلك بل ثنَّاه بالإرشارات النبوية التي أخبر بوقوعها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رأيناها تتجلى تتراً أمام أعيُننا مما يزيد المؤمنين إيماناً إلى أن القرآن هو كلمة الله الخالدة ، وأن رسال...
قراءة الكل
فى هذا الكتاب النفيسى ، الذى جمع فيه مؤلفة واحدًا وعشرين نوعاً من الإعجازات القرآنية ، ثم أفراد كل نوع منها بالشرح والتحليل . ولم يكتفِ بذلك بل ثنَّاه بالإرشارات النبوية التي أخبر بوقوعها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم رأيناها تتجلى تتراً أمام أعيُننا مما يزيد المؤمنين إيماناً إلى أن القرآن هو كلمة الله الخالدة ، وأن رسالة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هى الرساله الخاتمة . قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ألا إني قد أوتيت القرآن ومثله معه ) .