خصائص الحكمة وعلم التوحيد

ما هو تعريف علْم الكتاب والحكمة «علْم التوحيد الروحاني»؟ وهل من دليل عليه في القرآن الكريم؟ ومَنْ هو المُخوَّل على استخدام هذا العلْم؟ وبأيّ حقّ خُوِّل ذلك؟ وكيف يستخدم هذا العلْمَ؟ وما علاقة تلك الطاقات بالأنبياء؟ وهل حملوها؟ وما هي الرموز التي وُجِدَتْ على الراية الخماسية والسُّداسية، وكيفية استخراج الطاقة لحَمَلَة العلْم؛ سواءً كانت الطاقة خماسية أم سداسية؟ وما هي حقيقة تابوت العهد؟ وكيف أُودع في معبد نبيِّنا سليمان عليه الصلاة والسلام؟ وهل هي حقيقة أن في الزمان ثلاث نقاط تحوُّل وتأثير واسع لهذه القدرات والطاقات في ماضي الدعوة الإسلامية ومستقبلها: نقطتان في الماضي؛ واحدة في زمن نبيّنا سليمان عليه السلام، وأخرى في زمن الحاكم بأمر الله عليه السلام، والنقطة الثالثة مستقبلاً هي زمن التمهيد، وحضور المهدي عليه السلام؟ هل هذه المراحل حقيقية، حدثت، وستحدث؟ وما هي حقيقة حضارة النبي سليمان بن داود عليهما الصلاة والسلام؟ وهل من وجود لها في الوقت الحالي؟ ومَنْ هو الحاكم بأمر الله؟ وما هي حقيقته؟ ولماذا تفرَّق المسلمين بعد موته؟ ومَنْ هم المُوحِّدون؟ وما هي حقيقة حَمَلَة علْم الكتاب؟ وما هي مهمّتهم في الأرض؟ وما هي حقيقة حَمَلَة علْم الكابالة؟ وما هي مهمَّتهم في الأرض؟ وهل وُجد حَمَلَة علْم الكتاب في أزمنة سابقة كزمن النبي سليمان؛ وزمن النبي موسى، وزمن النبي محمّد كمثال؟ ومَنْ هو الرجل الحُرُّ؟ وما هي مهمّته؟ وهل من تنبُّؤ عند حَمَلَة علْم الكتاب وحَمَلَة علْم الكابالة على قدومه؟ وهل هناك استخدام لهذه الطاقات التوحيدية في الألفية الثالثة؟ وما هي نتائجها؟ وما هو الرَّسْم الهندسي الدقيق للنجمة الخماسية؛ راية حَمَلَة علْم الكتاب التوحيدي؟ ولماذا وُضعت نجمة الإنجيل الشيطاني تحت ترويج إعلاني هائل وسرّيّ؟ ومَنْ هم القائمون عليها؟ وما الفرق بينها وبين النجمة الخماسية التوحيدية؟ إن مـن أهـم أركـان حَمـَلَة علـْم الكــتاب والديــن الإســلامــي المســاواة بيــن الأنبيـاء، وعدم المغالاة؛ فهل طبَّق المسلمون هذا فعلاً؟ أم سقطوا بعيداً عن الصواب بأفعالهم؟ إن من أهمِّ الأدلَّة على محبة الله - سبحانه - لعبده هي صلته وتجلّيه عليه. ما هي حقيقة التجلي الإلهي؟ وكيف يحدث؟كتاب "خصائص الحكمة وعلم التوحيد" هو الجزء الثاني لكتاب "أسرار النجمة المقدسة"، الذي سبق وتحدث عن القدرات الإلهية، التي منحنا بعضها الله سبحانه وتعالى، منزلاً إياها لنا في الكتب السماوية، أو الصحف، أو التبليغ الشفهي لأنبيائه، ورسله، وحملة علمه المؤتمنين عليه، بعد أن أبت السماوات والأرض حمله، وحمله الإنسان على جهل منه، ظناً بنفسه أنه على قدر الأمانة، والحفاظ عليها، فلما استهان بأمانته وبقيمة النعمة التي أعطيت له، وقع في معصية ربه سبحانه، ولولا تداركه رحمة من ربه لحل عليه العذاب إلى الأبد، لكن الله سبحانه رحمه بإمهاله فنية من الزمن، أنزل فيها من دار النعيم والقرار إلى الدار الدنيا، ليتوب من تاب، ويرحم نفسه، ويعود إلى دار الرحمة، ويميز -سبحانه- الظالمين المتكبرين عن التأبين، وهو أعلم بهم، ولكن، أمهلهم استحقاقاً للحجة عليهم، ثم يحل غضبه على الظالمين، ويرسلهم إلى جهنم، وبئس المصير، وهذه الكتب ما هي إلا تذكرة للبشرية، لعلهم يهتدون إلى الحق، وتذكرة خاصة للمسلمين، لكي لا يستهينوا بما أودع الله سبحانه لهم من قدرات، وقوة، وعلم بين أيديهم في الكتب السماوية من كتب التبليغ، وغيرها مما اءتمنوا عليه، وأكرموا به هذه الأمانة من علم الكتاب والحكمة "علم التوحيد الروحاني"، وما تملكنا من طاقة وقوة قد أورد مصادرها، وتحدث عنها في كتابه الأول شيئاً يسيراً. وتحدث عنها هنا ذاكراً تفاصيلها، وخصائصها، مفصلة، تبعاً للوضع الزماني والمكاني.ما هو تعريف علم الكتاب والحكمة "علم التوحيد الروحاني"؟، وهل من دليل عليه في القرآن الكريم؟، ومن هو المخول على استخدام هذا العلم؟، وبأي حق خول ذلك؟، وكيف يستخدم هذا العلم؟، وما علاقة تلك الطاقات بالأنبياء؟ وهل حملوها؟، وما هي الرموز التي وجدت على الراية الخماسية والسداسية، وكيفية استخراج الطاقة لحملة العلم، سواءً كانت الطاقة خماسية أم سداسية؟، وما هي حقيقة تابوت العهد؟، وكيف أودع في معبد نبينا سليمان عليه الصلاة والسلام؟، وهل هي حقيقة أن في الزمان ثلاث نقاط تحول وتأثير واسع لهذه القدرات والطاقات في ماضي الدعوة الإسلامية مستقبلها: نقطتام في الماضي، واحدة في زمن نبينا سليمان عليه السلام، وأخرى في زمن الحاكم بأمر الله عليه السلام، والنقطة الثالثة مستقبلاً في زمن التمهيد، وحضور المهدي عليه السلام؟ هل هذه المراحل حقيقية، حدثت، وستحدث؟، وما هي حقيقة حضارة النبي سليمان بن داود عليهما الصلاة والسلام؟، وهل من وجود لها في الوقت الحالي؟، ومن هو الحاكم بأمر الله؟، وما هي حقيقته؟، ولماذا تفرق المسلمين بعد موته؟، ومن هم الموحدون؟، وما هي حقيقة حملة علم الكتاب؟، وما هي مهمتهم في الأرض؟ وما هي حقيقة حملة علم الكابالة؟، وما هي مهمتهم في الأرض؟، وهل وجد حملة علم الكتاب في أزمنة سابقة كزمن النبي سليمان، وزمن النبي موسى، وزمن النبي محمد كمثال؟ ومن هو الرجل الحر؟، وما هي مهمته؟، وهل من تنبؤ عند حملة علم الكتاب وحملة علم الكابالة على قدومه؟، وهل هناك استخدام لهذه الطاقات التوحيدية في الألفية الثالثة؟، وما هي نتائجها؟، وما هو الرسم الهندسي الدقيق للنجمة الخماسية، راية حملة علم الكتاب التوحيدي؟، ولماذا وضعت نجمة الإنجيل الشيطاني تحت ترويج إعلاني هائل وسري؟، ومن هم القائمون عليها؟، وما الفرق بينها وبين النجمة الخماسية التوحيدية؟، إن من أهم أركان حملة علم الكتاب والدين الإسلامي المساواة بين الأنبياء، وعدم المغالاة، فهل طبق المسلمون هذا فعلاً؟ أم سقطوا بعيداً عن الصواب بأفعالهم؟، إن من أهم الأدلة على محبة الله سبحانه لعبده هي صلته وتجليه عليه، فما هي حقيقة التجلي الإلهي؟ وكيف يحدث؟ذلك كله وأكثر وجد في هذا الكتاب، نظراً لما يكشف فيه من الأسرار الباطنية في أساسات الديانات السماوية، والعقائد الأرضية الموجودة على هذه الخليقة مما مضى.فهرس الكتابمقدّمة 11«الماسونية، واليهود، والصهاينة» 15السيطرة على الاقتصاد العالمي: 16 المنظمات الباطنية: 22المُنظَّمات الظاهرية: 23 المنظمات السِّرِّيَّة الظاهرية الحديثة مَنْ هي؟ وماذا تفعل؟ 24 المعهد الملكي للشؤون الدولية «الموائد المستديرة»: 24 الـ بيلدبيرغرز: 26مجلس العلاقات الخارجية: 27 الهيئة الثلاثية «الثلاثيون» : 32آل روكفلر :() 35آل مورغان 51آل روثشيلد 57 أسرار المال ونظام الاحتياط الفيدرالي 66كيفية عمل العقل البشري: 98السِّحْر والكابالة: 103مَنْ هم المُوحِّدون؟: 117 ما هي حقيقة حَمَلَة علْم الكتاب؟ وما مهمّتهم في الحياة الدنيا؟: 118ما هي حقيقة وجود حَمَلَة علْم الكابالة؟ وما هي مهمّتهم في الحياة الدنيا؟: 119حضارة النبي سليمان بن داود عليهما الصلاة والسلام 121ما هو التَّجلِّي الإلهي؟: 125مَنْ هو الرجل الحُرّ؟ وما هي مهمّته؟ وهل من تنبُّؤ عنه عند حَمَلَة علْم الكتاب، وحَمَلَة علْم الكابالة على قدومه؟: 132هل هناك استخدام لهذه الطاقات التوحيدية في الألفية الثالثة؟: 134ما هي أهمّ الأركان التي يستند عليها حَمَلَة علْم الكتاب التوحيدي في معتقدهم؟: 138ما هو أكبر دليل على محبة وكرم الله - سبحانه - على خلقه أجمع؟: 140المصادر والمراجع 160