طرحت الرواية تحت مظلة دار "القلادة العربية"، التي أسسها المهندس أيمن شوقي، قبيل ثورة 25 يناير بعدة أيام، لتمثل رؤيته لآلية اختيار ونشر الأعمال الأدبية التي يجب أن تسود في مصر، وإعادة اكتشاف المواهب الشابة، وطرح من خلالها معظم أعماله التي سبق له أن نشرها مع دور نشر أخرى، مثل: الطبعة الثالثة من رواية "الطبشورة"، والطبعة الثانية من...
قراءة الكل
طرحت الرواية تحت مظلة دار "القلادة العربية"، التي أسسها المهندس أيمن شوقي، قبيل ثورة 25 يناير بعدة أيام، لتمثل رؤيته لآلية اختيار ونشر الأعمال الأدبية التي يجب أن تسود في مصر، وإعادة اكتشاف المواهب الشابة، وطرح من خلالها معظم أعماله التي سبق له أن نشرها مع دور نشر أخرى، مثل: الطبعة الثالثة من رواية "الطبشورة"، والطبعة الثانية من رواية "أنثى من الكورنيش".وعلى الرغم من الظروف التي تمر بها البلاد، فقد مثّل طرح الرواية محاولة من المؤلف، لإعادة الحياة للواقع الثقافي، والبدء في التحرك للأمام، عن طريق قيام كل واحد منا بممارسة ما يجيده، وطرح رؤاه في مختلف قضايا الحياة.