هذا البحث في بيان صلة القيروانيين بالمدينة المنورة من الفتح الإسلامي إلى منتصف القرن الخامس الهجري، استهل الكاتب بحثه بمقدمات مختصرة اعتبرها مدخلًا لبحث التواصل العلمي بين المركزين الأول والثاني للمذهب المالكي في هذه الفترة، حيث تحدث فيها الكاتب عن مكانة القيروان، ووضعها قبل ظهور المذهب المالكي، ثم باعتبارها المركز الثاني للمذهب...
قراءة الكل
هذا البحث في بيان صلة القيروانيين بالمدينة المنورة من الفتح الإسلامي إلى منتصف القرن الخامس الهجري، استهل الكاتب بحثه بمقدمات مختصرة اعتبرها مدخلًا لبحث التواصل العلمي بين المركزين الأول والثاني للمذهب المالكي في هذه الفترة، حيث تحدث فيها الكاتب عن مكانة القيروان، ووضعها قبل ظهور المذهب المالكي، ثم باعتبارها المركز الثاني للمذهب المالكي، وخلص بعد ذلك بقية بحثه للكلام على الصلة بين المدينة المنورة والقيروان في عصور ازدهارها. وضمت الرسالة المباحث التالية:أولًا: مكانة القيروان.ثانيًا: القيروان قبل ظهور مذهب مالك.ثالثًا: القيروان: المركز الثاني للمذهب المالكي.رابعًا: التواصل العلمي بين القيروان والمدينة المنورة.1- الرحلة من المدينة إلى القيروان.2- الرحلة من القيروان إلى المدينة المنورة.أ- قبل ظهور إمامة مالك.ب- في حياة مالك وإمامته.(1) الرواة عن الإمام مالك من أهل إفريقية والقيروان.(2) رواة الموطأ من الأفارقة.(3) عناية مالك بالقيروانيين.ج- بعد وفاة الإمام مالك.