»إن مذكرات فؤاد بطرس (...) يجب ان يقرأها كل مواطن لبناني أيّا يكن انتماؤه الطائفي والمذهبي ويجب ان يقرأها كل سياسي سابق أو حالي أو كل طامح لأن يكون سياسياً. ويجب ان تقرأها الدوائر المعنيّة في الدول الشقيقة والصديقة والعدوة التي تعاطى معها لبنان في شكل أو في آخر سواء أثناء الحرب أو بعد انتهائه». سركيس نعوم، النهار، 20/2/2009.»ليس...
قراءة الكل
»إن مذكرات فؤاد بطرس (...) يجب ان يقرأها كل مواطن لبناني أيّا يكن انتماؤه الطائفي والمذهبي ويجب ان يقرأها كل سياسي سابق أو حالي أو كل طامح لأن يكون سياسياً. ويجب ان تقرأها الدوائر المعنيّة في الدول الشقيقة والصديقة والعدوة التي تعاطى معها لبنان في شكل أو في آخر سواء أثناء الحرب أو بعد انتهائه». سركيس نعوم، النهار، 20/2/2009.»ليست هذه مذكرات رجل أو سيرة سياسي بارز لعب دوراً مميزاً امتد نصف قرن، من الركض وراء الرجاء ومطاردة الأمل بقيام دولة ووطن. هذه مذكرات دولة وسيرة وطن على امتداد حقبة حافلة امتدت منذ عام 1959، لكن ما يتجاوز اهمية المهم في أقسام الكتاب الثمانية وفصوله الـ 36، ان يكون المرء كما كتب خليل رامز سركيس مع "المذكرات البطرسية، في حضرة المرجع الثقة والعهد اليقين" » راجح خوري، النهار، 19/2/2009