يقول المؤلف في هذا الكتاب اعتمدت فكرة تطبيق الأشكال الهندسية في الإستفادة من طاقة الحياة والتي يعتبرها البعض الروح التي تسري في الإنسان والتي أنعم الله بها على الإنسان فتقلق الروح تارة وتارة أخرى تتوازن. والأسلوب الإفتراضي للحقائق يعتمد على مبدأ التجربة التي كانت ومازالت أساس كل نظرية مثبتة ولذلك قمنا باستخلاص الأشكال الهندسية ب...
قراءة الكل
يقول المؤلف في هذا الكتاب اعتمدت فكرة تطبيق الأشكال الهندسية في الإستفادة من طاقة الحياة والتي يعتبرها البعض الروح التي تسري في الإنسان والتي أنعم الله بها على الإنسان فتقلق الروح تارة وتارة أخرى تتوازن. والأسلوب الإفتراضي للحقائق يعتمد على مبدأ التجربة التي كانت ومازالت أساس كل نظرية مثبتة ولذلك قمنا باستخلاص الأشكال الهندسية بملاحظة التجارب المقصودة والغير مقصودة الكونية التي تلاحظ بكثرة في الأحياء والمخلوقات. فطبقت تلك الأشكال وأنشأت لتكون المكان الذي يقضي فيه الإنسان وقته الأطول بعد أن اتخذت معاييراً تتماشى مع مصلحة الاثنين وكانت معاييراً جغرافية أو فلكية أو فيزيائية بحتة وتذهب لتكون كيميائية. وهذا إنما جزء لايتجزأ من علم مهما حاولنا أن نتغلب عليه سوف نبقى نحن الضعفاء وهو الأقوى.التواصل مع المؤلف :البريد الإلكتروني: [email protected]