تلقي هذه الدراسة الضوء على سيرة "مارون نقاش"، الشاعر والكاتب المسرحي وما حصّله من معارف وعلوم في مستهل شبابه أفاد منها في إغناء ثقافته في التأليف للمسرح حيث كان سباقا لأقرانه في لبنان ودنيا العرب.تبيّن هذه الدراسة ما حمله مسرحه من أثر جليل على النهضة المسرحية اللبنانية والعربية وجهده في العمل على إعلاء مكانة أهله ومجتمعه في حقبة...
قراءة الكل
تلقي هذه الدراسة الضوء على سيرة "مارون نقاش"، الشاعر والكاتب المسرحي وما حصّله من معارف وعلوم في مستهل شبابه أفاد منها في إغناء ثقافته في التأليف للمسرح حيث كان سباقا لأقرانه في لبنان ودنيا العرب.تبيّن هذه الدراسة ما حمله مسرحه من أثر جليل على النهضة المسرحية اللبنانية والعربية وجهده في العمل على إعلاء مكانة أهله ومجتمعه في حقبة تاريخية صعبة من حياة أمته.وقد جاءت هذه الدراسة في مقدمة وفصلين وخاتمة، بالإضافة إلى النص الأصلي للمسرحية؛ وجاء توزيع الفصول على الشكل التالي: -الفصل الأول: "مارون نقاش: رائد المسرح العربي". -الفصل الثاني: "البخيل - أبو الحسن المغفَّل أو هارون الرشيد - السليط الحسود". أما الخاتمة فتضمنت النتائج التي توصلت إليها الدراسة.