رآها لطفى قبل مضى أسبوعه الول، فقد لمحته يرتدى ملابسه، فتركت نافتها إلى الشرفة. ولم يكد يخطو إلى الحديقةحتى تمنت أن يتجه إلى الباب الأمامى المواجه لها ، إذ كان يستعمل الباب الجانبى. كانت تهمس برغبتها إلى نفسها ولطفى يتجه بعيدا لذلك كادت تهتف عاليا حين رأته يستدير فجأة ويعبر الحيدقة إلى الباب الأمامى، كأنما قد إستجاب لرغبتها.
قراءة الكل
رآها لطفى قبل مضى أسبوعه الول، فقد لمحته يرتدى ملابسه، فتركت نافتها إلى الشرفة. ولم يكد يخطو إلى الحديقةحتى تمنت أن يتجه إلى الباب الأمامى المواجه لها ، إذ كان يستعمل الباب الجانبى. كانت تهمس برغبتها إلى نفسها ولطفى يتجه بعيدا لذلك كادت تهتف عاليا حين رأته يستدير فجأة ويعبر الحيدقة إلى الباب الأمامى، كأنما قد إستجاب لرغبتها.