نعم، كل مرةيا درويش، يا أخي العزيزيغمرني حزنٌ لم أعرفْهُ من قبلصليتُ لهؤلاء الذين فقدوا أوطانَهممن أجل المساواة والعدالةليس فقط لأنهمفقدوا الأرض التي تحفظ وجودهمبل أيضاً لأن الموطن الروحانيالذي يحرسه هؤلاء الهائمون الذين فقدوا هويتهمقد تدمّر!(من قصيدة «هوية»، المهداة إلى محمود درويش) تشيدي ماتشياشاعر صيني وكاتب وخطاط.وُلِدَ في ...
قراءة الكل
نعم، كل مرةيا درويش، يا أخي العزيزيغمرني حزنٌ لم أعرفْهُ من قبلصليتُ لهؤلاء الذين فقدوا أوطانَهممن أجل المساواة والعدالةليس فقط لأنهمفقدوا الأرض التي تحفظ وجودهمبل أيضاً لأن الموطن الروحانيالذي يحرسه هؤلاء الهائمون الذين فقدوا هويتهمقد تدمّر!(من قصيدة «هوية»، المهداة إلى محمود درويش) تشيدي ماتشياشاعر صيني وكاتب وخطاط.وُلِدَ في ١٩٦١ في داليانجشان بمقاطعة سيتشوان.يشغل منصب عضو مجلس مقاطعة تشينجهاي، وزير الدعاية، رئيس اتحاد كُتَّاب أقليات القومية الصينية، ومستشار جمعية الشعر.شاعر معاصر ممثلٌ لشعر الأقليات.