يستعدُّ المراهق بعد مرحلة الطفولة ببلوغه الرابعة عشر أو الخامسة عشر ليصبح شابا مستعدا عقليا وجسميا ونفسيا ليكون فردا من أفراد المجتمع يؤدي دوره الراشد في بيئته ووطنه وأمته، فهو قادر على العمل ويملك القدرة على تحمل مسؤوليات بسيطة يسهم بها في البناء العام الاجتماعي، وبذلك يكون أتم مرحلة الرجولة بما يبدي من مقدرة على تحمل المسؤولية...
قراءة الكل
يستعدُّ المراهق بعد مرحلة الطفولة ببلوغه الرابعة عشر أو الخامسة عشر ليصبح شابا مستعدا عقليا وجسميا ونفسيا ليكون فردا من أفراد المجتمع يؤدي دوره الراشد في بيئته ووطنه وأمته، فهو قادر على العمل ويملك القدرة على تحمل مسؤوليات بسيطة يسهم بها في البناء العام الاجتماعي، وبذلك يكون أتم مرحلة الرجولة بما يبدي من مقدرة على تحمل المسؤولية، والفهم لما يلتزم به، والإنجاب بتكوين خلية أسروية يستمر معها الوجود البشري.