آخر ما كتبه الراحل عبـــد المالك أبو رقطيوفيها يستجمع كل عناصر رويه وسرده في محاولة منه للتذكير بأن الاستعمار لا زال قائماً وقابعاً ولابد لنا من التذكير دائماً بوجوده.تحتــوي المجموعــــة عــلى ســــبعة عشــر قصة قصيــرة تتنـــاول جوانـــب مهمــة مـــن حيـــاة الفلسطيني داخل وخارج أرضه.فيها خلاصة آلامه وتجاربه الإنسانية وآماله ف...
قراءة الكل
آخر ما كتبه الراحل عبـــد المالك أبو رقطيوفيها يستجمع كل عناصر رويه وسرده في محاولة منه للتذكير بأن الاستعمار لا زال قائماً وقابعاً ولابد لنا من التذكير دائماً بوجوده.تحتــوي المجموعــــة عــلى ســــبعة عشــر قصة قصيــرة تتنـــاول جوانـــب مهمــة مـــن حيـــاة الفلسطيني داخل وخارج أرضه.فيها خلاصة آلامه وتجاربه الإنسانية وآماله في مستقبل أفضل.لكن القدر كان سريعاً في إختطافه بينما منحتنا الأيام فرصة لإصدار آخر أعماله، حفظاً لأمانته فالرحمة له.