هنا في البقعة النائية أتعلم الجلادة كل ليلة تذوب الليالي واحدة تلو الأخرى فيما قدماء تدمنان الارتجاف عيني على السكارى والأجساد التي ترمي بالشرر لا أريد ما أتعلمه لأنه ببساطة لا يناسبني ساعات ثقال لا أملك فيها غير تأملات ليست ذات جدوى ولأنها كذلك فإنني أكثر من الجنين الانتظار في ماريون اليوم لا يختلف عنه في شارع دجلة قبل خمسين عا...
قراءة الكل
هنا في البقعة النائية أتعلم الجلادة كل ليلة تذوب الليالي واحدة تلو الأخرى فيما قدماء تدمنان الارتجاف عيني على السكارى والأجساد التي ترمي بالشرر لا أريد ما أتعلمه لأنه ببساطة لا يناسبني ساعات ثقال لا أملك فيها غير تأملات ليست ذات جدوى ولأنها كذلك فإنني أكثر من الجنين الانتظار في ماريون اليوم لا يختلف عنه في شارع دجلة قبل خمسين عاماً الوجوه هنا تختلف، وغرابة اللسان أيضاً..