الأبراج من الغرب إلى الصين

علم أبراج كعلم النفس وسيلة من وسائل المعرفة الذاتية التي تحقق السعادة في أغلب الأحيان.استخدم هذا النوع من العلم من قديم الزمان لدراسة تاريخ ولادة الإنسان وصفاته التي تساعده على معرفة طبعه، كما تزوده بالمعلومات الإضافية عن ذاته التي يجهلها.سيجد القارئ شرحاً لكل برج ولكل مولود ويكتشف طاقاته الغائبة عنه. فلكل إنسان نقاط ضعف ونقاط قوة يجدها في هذا الدليل الذي يفيده لحياته الشخصية والعائلية، النفسية والاجتماعية، العاطفية والجنسية، وهكذا يدرك المرء بعض المزايا لشخصيته المميزة، وكلما ازدادت خبراتك بأطباع الآخرين تضمن النجاح بالعلاقة الطيبة مع الطرق الآخر.كتبت في موسوعتي المدروسة عن الأبراج الغربية وعن الأبراج الصينية (الشرقية)ى واقترانها مع بعضها البعض.أتمنى لمن أن تتمتعوا بالحب والسعادة عند قراءة هذا الكتاب.