بقلم يعشق الحياة وبعاطفة صادقة؛ تأتي قصائد الطبيبة والشاعرة السعودية "سامية الشولي" لتشق لها عالماً خاصاً متفرداً في المشهد الثقافي والشعري الحديث. وفي هذا الديوان تكتب سامية الشولي للوطن والحنين والأهل وليوم جديد.يبدأ الديوان بإهداء الشاعرة إلى كل من تحب، وبأمنياتها بالعودة إلى وطنها، وأن يعم السلاح أرجاء الكون...يلي ذلك تقديم ...
قراءة الكل
بقلم يعشق الحياة وبعاطفة صادقة؛ تأتي قصائد الطبيبة والشاعرة السعودية "سامية الشولي" لتشق لها عالماً خاصاً متفرداً في المشهد الثقافي والشعري الحديث. وفي هذا الديوان تكتب سامية الشولي للوطن والحنين والأهل وليوم جديد.يبدأ الديوان بإهداء الشاعرة إلى كل من تحب، وبأمنياتها بالعودة إلى وطنها، وأن يعم السلاح أرجاء الكون...يلي ذلك تقديم بقلم: رزان أياسو تقول فيه "... سامية الشولي..(جمعت أنفاسها قطرة.. قطرة من ترامي الظلال) حتى (تتلاقى الأرواح شموخاً/ على قمةٍ باتجاه واحد). هي صور تشي بحقيقة الشاعرة التي تبحث عن الحب والجمال وتوظف روحها وقلمها لتحلق بنا إلى قمم الروح وعوالم ترقى بنا نحو الكمال (...)".يتبع ذلك قصائد الديوان ويبدأ بإهداء إلى الوطن الأم (المملكة العربية السعودية).يتبع ذلك قصائد الديوان ويبدأ بإهداء إلى الوطن الأم ؟(المملكة العربية السعودية) التي تفخر سامية بانتمائها إليها "... امشي بشوارع لندن بكل فخر وسرور.. أشعر بالحنين.. لوطني.. لمملكتي.. لسعوديتي.. لبلاد الحرمين الشريفين...". ".. لأني عشقت ارض الأسود/ موطن الكرم والجود/ فيها كرامة وشهامة/ حكمها سلالة ملوك/ إن أردت معرفتهم/ هم ىل سعود/ سادة الأرض/ أمراء جزيرة العرب/ رفعوا راية الحق/ على نهج سيد الخلق/ لا إله إلا الله/ محمد رسول الله (...)"، "كبرياء طفولة"، "المسجد الأقصى"، "لغة العيون"... الخ.