لقد برز الإرشاد النفسي المدرسي في العقود الأخيرة من القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة كحاجة ماسة في نجاح العملية التربوية بحيث لا يمكن الاستغناء عنه,فالعملية الارشادية هي عملية مساعدة تتصدى للمشكلات السلوكية والدراسية التي تعترض نجاح العملية التربوية, فطالما هناك مشكلات طالما هناك حاجة للعملية الارشادية وطالما هناك عملية ترب...
قراءة الكل
لقد برز الإرشاد النفسي المدرسي في العقود الأخيرة من القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة كحاجة ماسة في نجاح العملية التربوية بحيث لا يمكن الاستغناء عنه,فالعملية الارشادية هي عملية مساعدة تتصدى للمشكلات السلوكية والدراسية التي تعترض نجاح العملية التربوية, فطالما هناك مشكلات طالما هناك حاجة للعملية الارشادية وطالما هناك عملية تربوية طالما هناك مشكلات سلوكية ودراسية, وهذا يؤدي بالنهاية الى ضرورة وجود الارشاد النفسي المدرسي في المدرسة.انضوى بين دفتي هذا الكتاب عشرة فصول دارت في فلك الارشاد النفسي المدرسي وأبعاده.