ذيل الكاتب روايته بـ «كان دائما يحب أن يقرأها مع نفسه, يعتبرها مددا روحيا لا يستغني عنه، فإذا ادلهمت أوقاته وعصفت به الهموم يرجع إلى ذلك الدستور الذي تبدأ أول جملة فيه: اعتن بنفسك يا أيمن, اعتن لي بأيمن يا أيمن»
قراءة الكل
ذيل الكاتب روايته بـ «كان دائما يحب أن يقرأها مع نفسه, يعتبرها مددا روحيا لا يستغني عنه، فإذا ادلهمت أوقاته وعصفت به الهموم يرجع إلى ذلك الدستور الذي تبدأ أول جملة فيه: اعتن بنفسك يا أيمن, اعتن لي بأيمن يا أيمن»