كتبت آن فيليب الكاتبة البلجيكية سيرتها الذاتية تحت عنوان "زمن تنهيدة" رصدت فيها كلمات وعبارات تتوهج بمشاعر ملتهبة لأرملة فقدت نصفها الآخر بعد 15 عاما من التفاعل والاتصال الروحي والجسدي وبعد ان نثرت معه مئات الصور وعشرات الذكريات على ضفاف الطرق ..وعتبات الشوارع ..وبعد ان تأملت معه ومضات النجوم على صفحة السماء الريفية الساكنة ..
قراءة الكل
كتبت آن فيليب الكاتبة البلجيكية سيرتها الذاتية تحت عنوان "زمن تنهيدة" رصدت فيها كلمات وعبارات تتوهج بمشاعر ملتهبة لأرملة فقدت نصفها الآخر بعد 15 عاما من التفاعل والاتصال الروحي والجسدي وبعد ان نثرت معه مئات الصور وعشرات الذكريات على ضفاف الطرق ..وعتبات الشوارع ..وبعد ان تأملت معه ومضات النجوم على صفحة السماء الريفية الساكنة ..