"رجاء" فتى لا يتجاوز الثانية عشرة من العمر، قست عليه الحياة، فاضطرّ الى أن يترك المدرسة ليبيع العلكة و"السمسمية" في الشوارع، حتى يعيل والده المريض، وإخوته الصغار. لكن القدر شاء أن يلعب لعبته، ويجعل من بائع العلكة طبيباً في المستقبل. ماذا جرى معه؟
قراءة الكل
"رجاء" فتى لا يتجاوز الثانية عشرة من العمر، قست عليه الحياة، فاضطرّ الى أن يترك المدرسة ليبيع العلكة و"السمسمية" في الشوارع، حتى يعيل والده المريض، وإخوته الصغار. لكن القدر شاء أن يلعب لعبته، ويجعل من بائع العلكة طبيباً في المستقبل. ماذا جرى معه؟