الاثنين 11 مارس 2019
ليس هذا أجمل ما كتب فاروق جويدة..
بعض التعبيرات أشعر أنني قرأتها له في دواوين أخرى, وبعض الجُمل غموضُها يُنقص من جمالها.
ولكن يبقى هناك ما يأسُرني.
قد تسألين الآن: ما أقصى المُنى؟
قَلبيْ وقلبُكِ حينَ يلتقيانِ
إني أُعاتبُ فيكِ عُمري كُلُّهُ
يا ليتَ عُمري كان في إمكاني.