الاثنين 11 مارس 2019
أشتقت لقصائده العذبة...فعاد بديوانه
وللأشواق عودة...وكان أجمل حضور له.
من قصيدته...وتنتحر المنى:
لقد عشت بالحب طفلا صغيرا
رأى في هواك عطاء السنين
فأطلق في راحتيك الليالي
وماكان يدري عذاب السجين
وكان نصيبك ليلا طويلا
وكان نصيبي قلبي الحزين
وجئنا الدرب يوما حيارى
ليسألنا عن زمان الحنين
عشقنا وذبنا عليه اشتياقا
وجئناه نبكي على الراحلين