الأحد 11 فبراير 2018
عشت أحداث القصة كأنها تجري حولي و كل هذا يرجع لفطنة الكاتبة في حبك الأحداث و سرعة بديهة الانتقال بين الشخصيات لدرجة لا تترك للملل سبيل... وكانت القصة غنية نوعا ما بالمعلومات الثقافية التي تزود كل من لم تسنح له الفرصة لزيارة فرنسا ببعض التفاصيل عن الأجواء و الحياة هناك... كما أنها تعطي رؤية شاملة لمعاناة المسلمين في أرض المهجر... خصوصا مع الفرنسيين الذين لا تخفى أنياب عنصريتهم البارزة عن أحد...
ستفذت و استمتعت بــآرك الله في قلم ذ.خولة حمدي.