الخميس 25 يناير 2018
في بداية السنة الماضية نصحتني صديقة لي أن أقرأ هذا الكتاب، فتحمست، ولكنني عند نهايته أصبت بأكبر خيبة أمل في التاريخ، يمكنني اعتبار أن هذا الكتاب هو الأسوأ في حياتي بأكملها.
رواية لا يمكن اعتبارها رواية و لا حتى محاولة لكتابة رواية. لن أكتب المزيد....