لقد تناول الفصل الأول موضوع من أجل حياة مهنية أفضل والذي يتطرق لضرورة تحويل المدارس والصفوف التقليدية إلى بيئات إبداعية والتركيز على النوعية في مجال التعليم. في حين تناول الفصل الثاني تجارب التربية العملية في بعض الدول وتطرق كذلك الفصل لإيضاح تجربة الجامعة الأردنية في التربية العملية بالتفصيل واختتم بنظرة مستقبلية لها. كما شمل ا...
قراءة الكل
لقد تناول الفصل الأول موضوع من أجل حياة مهنية أفضل والذي يتطرق لضرورة تحويل المدارس والصفوف التقليدية إلى بيئات إبداعية والتركيز على النوعية في مجال التعليم. في حين تناول الفصل الثاني تجارب التربية العملية في بعض الدول وتطرق كذلك الفصل لإيضاح تجربة الجامعة الأردنية في التربية العملية بالتفصيل واختتم بنظرة مستقبلية لها. كما شمل الفصل الثالث محاور فاعلة في التربية العملية مثل اللقاء العام لطلبة التربية العملية ، والحلقات الأسبوعية وعلاقة الطالب المعلم مع بقية الأطراف، وملف إنجاز الطالب المعلم، ونموذج الجلسات التأملية للمواقف التعليمية والتعلمية، وتقرير الأداء اليومي ، وبطاقة متابعة أداء الطالب المعلم في التربية العملية، والمتابعة النموذجية في التربية العملية .وتطرق الفصل الرابع لإبراز واجبات الطالب المعلم، وواجبات وأدوار المعلم المتعاون، وواجبات وأدوار مدير المدرسة المتعاونة، واشتمل الفصل الخامس على موضوعات مختلفة حول التخطيط للتدريس في المواد والخبرات التعليمية المتنوعة ونموذج التأمل الذهني للإعداد لتخطيط حصة دراسية، إضافة إلى مذكرات تخطيط متنوعة لخبرات تعليمية في مختلف المواد الدراسية.كما تناول الفصل السادس موضوع الإدارة الصفية من خلال عدة محاور مثل التعلم بالحب، والدستور الصفي، وكرسي التفكير ووثيقة العهد، أما موضوع الوسائل والأنشطة التعليمية فقد تطرق لها الفصل السابع، كما استعرض المؤلف في الفصل الثامن حصصاً تطبيقية مفصلة في مختلف الخبرات التعليمية.أما برنامج خطوة إلى الأمام فقد ورد في الفصل التاسع عبر خطوات وجدانية ولغوية ورياضية وسلوكية إلى الأمام كما احتوى الفصل العاشر على نماذج أوراق العمل، وأما ملفات التعزيز فقد وردت في الفصل الحادي عشر.المعلم المتميز موضوع الفصل الثاني عشر، حيث تم دراسة جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي كنموذج معاصر يسعى للكشف عن المعلم المتميز من خلال معايير عالمية. وبذات الوقت تم الإشارة في مضمون الفصل الثالث عشر للمعايير الوطنية لتنمية المعلمين مهنياً كما قدم المؤلف نصائح للمعلم الذي نريد في الفصل الرابع عشر.الغرفة الصفية مشاهدات وملاحظات تم تناولها في الفصل الخامس عشر الذي أبرز كذلك خريطة الغرفة الصفية بصورتها النموذجية. في حين تم إبراز استراتيجيات التقويم الحديث وأدواته في الفصل السادس عشر والذي اشتمل أيضاً على نماذج تطبيقية .الفصل السابع عشر كان موضوعه رسائل تربوية تعبر في مضمونها عن أحوال من يمارس مهنة التعليم بعيون طلابه. أما الفصل الثامن عشر فقد أشار في مضمونه إلى تجارب بعض الطلبة المعلمين في التربية العملية. والفصل التاسع عشر والأخير قد اشتمل على النماذج المعتمدة للتدريب الميداني في تخصص معلم الصف وتربية الطفل.