نبذة الناشر:تعلم الظواهر الفلكية التي بها تعلق بالعبادات هي أمور مستحبة لأنها أسباب تدل على دخول وقتها، ولايصح أداؤها ولو بثوان إلا بعد وجود سببها لأن مواقيت العبادات على التحديد وليست على التقريب، وهذا الأمر كان من أقرب الدوافع لدى كثير من الفقهاء القدامى إلى تعلم الفلك، فكثير من الفلكيين هم فقهاء بخلاف وقتنا اليوم، فقل أن نجد ...
قراءة الكل
نبذة الناشر:تعلم الظواهر الفلكية التي بها تعلق بالعبادات هي أمور مستحبة لأنها أسباب تدل على دخول وقتها، ولايصح أداؤها ولو بثوان إلا بعد وجود سببها لأن مواقيت العبادات على التحديد وليست على التقريب، وهذا الأمر كان من أقرب الدوافع لدى كثير من الفقهاء القدامى إلى تعلم الفلك، فكثير من الفلكيين هم فقهاء بخلاف وقتنا اليوم، فقل أن نجد فلكياً مهتماً بحساب مواقيت الصلاة والأهلة وهذا له آثاره السلبية الكثيرة وأعظمها الخطأ في متابعة التقويم على الدافع.