- يطرح هذا الكتاب بأسلوب علمي مبسط كل ما يهم القارئ من معلومات عن الرياضة والدورات الأولمبية منذ نشأتها قبل الميلاد وتطورها حتى الآن والتحديات التي تواجهها في عصر العولمة والسموات المفتوحة.- ويوضح مدى ارتباط أداء اللاعب بتكوينه الجسماني والاختلافات في علاقة طول الجذع بالأطراف. هذه الاختلافات لأسباب ميكانيكية وفسيولوجية تؤثر تأثي...
قراءة الكل
- يطرح هذا الكتاب بأسلوب علمي مبسط كل ما يهم القارئ من معلومات عن الرياضة والدورات الأولمبية منذ نشأتها قبل الميلاد وتطورها حتى الآن والتحديات التي تواجهها في عصر العولمة والسموات المفتوحة.- ويوضح مدى ارتباط أداء اللاعب بتكوينه الجسماني والاختلافات في علاقة طول الجذع بالأطراف. هذه الاختلافات لأسباب ميكانيكية وفسيولوجية تؤثر تأثيرا كبيرا على الأداء في الأنشطة المختلفة مهما كانت العوامل والدوافع مثل كمية التدريب أو الحافز الشخصي للنجاح لأن كل لعبة تحتاج إلى توافر النسب الجسمانية المعينة واللازمة لحسن الأداء، بعد ذلك يأتي دور التدريب على أسس علمية لاكتساب المهارات اللازمة مع وجود الرغبة الجامعة للنجاح والتفوق وإنجاز شيء لم ينجز من قبل وهو الذي يحفز كل من عالم الأبحاث والفنان المبدع والبطل الأولمبي. - ولا فائدة من أي برنامج تدريبي ما لم تتوافر في اللاعب النسب الجسمانية اللازمة لحسن الأداء في كل لعبة وهذا هو حجر الزاوية في كيفية اختيار الناشئين في سن مبكرة وبذلك تتم صناعة الأبطال على أسس علمية لأن الأبطال الأولمبيين يولدون ويصنعون. - يوضح الكتاب أيضًا الاختلافات في أنماط نمو الناشئين وتأثير مشاكل النضوج المبكر والنضوج المتأخر على أداء الناشئين والعمر الزمني والعمر البيولوجي للناشئ وتأثير الرياضة على صحة اللاعبات الإناث