بعد صدور كتاب "السكينة" وإقبال الناس على شرائه لأنهن حبّوا السكينة بالصور الطبيعية للبنان وجمال مناطقه وكان هدف الكتاب لفت النظر لجمال بلدنا بعيد عن مجاذبات السياسة والجوّ المشحون يللي عم بيقسّم اللبنانيين إلى فتات... خلق هالكتاب!...وأنت شو رأيك؟... بيسألَك إنتَ وبيسألِك إنتِ... الكتاب عبارة عن مشاهدات وخواطر شخصية حسيّت فيها أن...
قراءة الكل
بعد صدور كتاب "السكينة" وإقبال الناس على شرائه لأنهن حبّوا السكينة بالصور الطبيعية للبنان وجمال مناطقه وكان هدف الكتاب لفت النظر لجمال بلدنا بعيد عن مجاذبات السياسة والجوّ المشحون يللي عم بيقسّم اللبنانيين إلى فتات... خلق هالكتاب!...وأنت شو رأيك؟... بيسألَك إنتَ وبيسألِك إنتِ... الكتاب عبارة عن مشاهدات وخواطر شخصية حسيّت فيها أنا وعم صوّر وحبيّت إطرحها على كل مواطن... لعل وعسى تكون فرصة لكل لبناني ليوقف ويفكر بها لمواضيع بجديّة ولو كانت معروضة ضمن قالب من السخرية والإنتقاد...الكتاب بالأسود والأبيض حداداً على الوضع الإقتصادي والإجتماعي المذري للمواطن اللبناني "العادي" يعني الآدمي يللي ما في ورا حدا "يزبّطه"…نقرأ من هذا الكتاب نصاً بعنوان "الحرية"... "فتاح جناحك وطير... طلاع من قفصك وطير... في أحلى من الحريّة؟... أكيد لأ...!... بس انتبه حتى الحرية في إلها حدود... إيه... أكيد!... حريتنا دائماً بتوقف عند حدود حرية غيرنا...".